انشودة باسم الله

maman ! Pourquoi on doit toujours dires Bismillah ? أماه ! لماذا يجب علينا أن نقول دائما "بسم الله" ؟ Parce que quand tu dis Dieu est avec toi, et met la baraka dans tout ce que tu fais لأنه لما تقول بسم الله، يكون الله معك دائما و يبارك في كل أعمالكBismillah Bismillah Bismillah, au nom d’allahBismillah Bismillah Bismillah, in the name of allahJe me lève tous les matins, j’atteste que Dieu n’est qu’un, j’ai faim je me...

عليك بأبكي

...

هل هو كوكب الأحزان..

سلامٌ محبرٌ يا كوكب الأحزان حاولت أن أجتهد لأفهمك يا عصرنا الغريب ولكن ظهر لي بأنك أكبر من أن يستوعبك عقلي الصغير أم إننا لا نريد أن ننال ما نريد قرأت الكثير مما كتب ... الكل حزين يتألم يأن يشكو يصرخ يبكي والكل أيضاً لا يريد هل بنينا نوافذنا عمداً وجعلناها تطل على صحارينا القاحلة وتركنا الحدائق الغناء في الخلف أم إننا عشقنا لذة البكاء وهجرنا التلاقي واخترنا الجفاء أم إنه شيء ثقيل غط علينا بظلاله فلم نعد نرى إلا هو.. أم هو الاستسلام أم هي طعنة سكين طُعنا بها فبقيت في الجوف فخفنا أن ننزعها فنموت فأحببنا  ألمها.. أم أحببنا زيارات...

ستبقي بداخلي..

 لا يمكن أن أنساك.. لا لن أقول أنساك .. ولن أعبر غابة طقوس نسيانك.. فهي موحشة قذرة تعج بالكثير من وحوش الألم فالنسيان في قاموسي يعني الموت... فلن أعيش  وتموتي في ذاكرتي وسأموت في ذاكرتك لتعيشي متاهات توهنا بها فلنعطي بعضنا ما تبقى من رائحة عطرة ولهذا سأقول.. لا يمكن أن أتغافلك.. فالغفلة سريعة مثل اللحظات الجميلة... فإن استطاع جزء مني أن يتغافلك.. فسرعان ما تغضب منه باقي الأجزاء.. فيعود كما كان فالجسد بناءٌ واحد.. كما أنتي وأنا.. لم نفترق.. ولن.. فالخيط أقوى من المقص.. ربما في حديثك الشيء الكثير.. فقد...

شكراً مجتمعنا....

 من لا يشكر الناس لا يشكر الله. وعندما يقوم أحدهم بخدمتك وبدون أن يشعر ..  فكلمة الشكر قد لا توفيه حقه.. فأقول شكراً لمن .. أخبرته عن أيامي السابقة فصنع بها شوكاً ووضعها في طريقي..  شكراً لمن .. أدخلته قلبي ثم  لم يعطي المكان قدره. شكراً لمن..أمسك بيدي وأغمض عيني ورماني من الجرف.. شكراً لمن .. منحته ثقتي ولم يحافظ عليها.. شكراً لمن.. أخذ كلماتي وأسمعها لمن يريد وكما يريد. شكراً لمن ..أذاقني السم في كأس العسل.. شكراً لمن .. اهتم بالماضي ليستخدمه ضدي... شكراً لمن.. أدخل يديه داخل ثيابي ليبحث عن سكين يجرحني بها.. شكراً لمن.....

هدية الرحمن.

في هذه الدنيا نجد الكثير من المحطات التي لم نتوقف عندها عندما مرت بنا. فكأننا رأيناها تجري مهرولة فتركناها للزمن. وفي ساعة صمت يعود علينا ذلك المشهد فإذا به يحمل بين طياته الكثير من المفاجآت، فنستغرب ونسأل أنفسنا : أين كنا وقتئذ. هذه من رحمة الرحمن الرحيم بنا. ففي كل الأمور خير. فلو وقفنا عند حائطها لكان حصل من الشر الكثير.فتأكد أنك مسير من ربك حتى ولو حدث لك مكروه إلى كل خير . ففي جنبات كل مصيبة هدية من رب العالمين . لكن هذا إن نظرت بعينٍ فاحصة ومدققة وواسعة الأفق. متوكلٌ على الله في أمرك كله. وتخليت عن نظرتك التشاؤمية. فحتماً ستجد أن هناك رسالة حب واحدة بين رزم فواتيرك الكثيرة فقط ابحث...

لماذا الان؟؟

لماذا الآن.. بعد أن اندملت الجراح  واسترجعنا قوانا.. وصرنا نخطو خطوات بسيطة نحو ما نصبو إليه وأصبحنا قادرين على استنشاق هواء الصباح وسماع ترانيم طيوره الجميلة ومغازلة خيوط شمسٍ تزيدنا أملاً في غدٍ أفضل والخروج من سجنٍ وضعنا أنفسنا به.. بعد هذا كله عدتِ فعدنا لن أجتهد في تفسير ما حدث.. فسأترك طرح الاحتمالات.. والتفكير كأني الصديق والخصم والعدو والحبيب وسآخذ بحسن النوايا.. ولن أدعي أنني أستطيع خلق المبررات والتحليلات فأنا لم أكن أريد... ولكنك أصررتِ.. وسألتيني ببراءة طفلة لماذا لم تجبني?? ماذا كنت تتوقعين إجابتي.. أعرف...