أبـوس راسـك يا زمـــن




ابوس راسك يازمن
 ماعاد فيني للجراح
خلاص يكفيني اسى
 ابوس راسك يازمن
يامكثر ذنوبك معي ...........ماكل ذنب لك يباح
لامن زعلت اش تستفيد اش مكسبك من ذا الزمن


*·~--~*
ابوس راسك يازمن .ماعاد فيني للجراح ....*·~--~*


استسلمي ياعزتي لاصارت ايامي سلاح
كان نفسي اسعدك بس الليالي طولن
انا حاولت اشعل شمعتي بس المصيبه بالرياح
لاهي باللي نورن ولاهي باللي انطفن


*·~-.¸¸,.-~*
ابوس راسك يازمن . ماعاد فيني للجراح ....*·~-.¸¸,.-~*


اخترت في الدينا ثلاث الستر وإنصاف وصلاح
وكرهت في الدنيا ثلاث لا , ولايمكن , ولن
و حبيت في الدنيا ثلاث الشعر وأمي والصباح
وحلفت ما اخون ثلاث أنتي وجاري الوطن


*·~-.¸¸,.-~*
ابوس راسك يازمن . ماعاد فيني للجراح ....*·~-.¸¸,.-~*


دمعة لا يمسحها أحد


نصيحة مني إلي




نصيحتي لي

لا تحاول فهم الحياة

فلها فلسفتها العميقة
ولكن


عش الحياة بسعادة

لحظة بلحظة

دقيقة بدقيقة

يوماً بيوم

عش الحياة بابتسامة

عش الحياة بضحكة

اهتم بما يفرحك أنت

وانسى الآخرين

فأنت أهم شخص في حياتك.



جُنُوْنُ الْوِحْدَة




لي يدان في كل واحدة خمسة أصابع لا تتشابه.
لكل واحد قده وصفته الخاصة
ذات يوم فكرت في قطع أصبع. لكن لاحت في أفقي تساؤلات بسيطة :
هل يا ترى لو قطعته سأتألم وأجزع
لرؤية قطرات الدم تذرف وتسيل
هل ستشفى جروحي بحرقة ذلك الألم.
هل سيكون ذلك بثرا لي.
آلامي وآهاتي.
كل ما أحسه الآن حيرة . حائرٌ في اختيار اليد المناسبة . هل التي آكل بها أم تلك القريبة من الشيء المجروح في الجانب الأيسر.

قد يصفني قارئ خطي بالمجنون. وقد يشفق لحالي الحزين.

تخيلت شكل يدي من غير أحدها .
لم ترق لي ... فقدت رونقها وأيضاً وظائفها.
لو قطعت أصبعا أو أكثر هل سأصبح مميزاً.
هل يسنمو مجدداً أم سيحدث لي ضرراً لا أحمد عقباه.
لم أجد جواباً لأسئلتي.
وحيرتي شغلتني.
وفضولي قتلني.
فكرت ثم فكرت لم أجد سبيلاً إلا أن أرى شخصاً ممن لديه إصبعاً مبتوراً أو عيباً خلقياً فيه نقص أو زيادة
وأسأله عن حاله.
فهل سأجد عنده أجوبة لأسئلتي.
هل سيهديني إلى الصواب.
أم سيجيبني بالعقاب.
هل سيؤيد أفكاري وارائي أم سينهاني ويزجرني .
بحثت وبحثت فوجدت شخصاً قد فقد سبابته.
فأخذتني العجلة وسألته عن حالته.
لشدة عجلتي ظن بي الظنون حتى حسبني من المستهزئين.
قلت له أفكاري.
تعجب واستغرب من حالي.
ونظر إلي نظرة العار والاستحقار.
ظن أني مجنوناً لكنه كان متأكداً أني لست كذلك.
قال لي أيعقل أن الفراغ وقلة الأشغال توحي بتلك الأفكار
أخذ نفساً عميقاً ثم قال لي:
سبابتي هي حياتي.
مصدر آهاتي.
أيعقل أن تفكر بقطع أحد أصابعك
 كيف وكيف وكيف.
صرخ في وجهي.
إياك .. إياك
وأخذ يشرح لي همومه ومعاناته والأحدى عشر تتقاسم محياه.
ورأيت في وجهة عبارات وكلام.
تراءى في عينيه لمعان مقرون.
احترت هل تلك دموع أم خيال
لم يدعني حتى أيقنت أن ما يقوله هو الصحيح.
وأن أفكاري هي طيش من الغبار بل هي أفكار شيطانية.
ويجب ألا يكون لها مكان في قلبي
وفي نهاية الأمر طلب مني أن أحمد الله على خلقي التام.
وأتوسله بأن لا يبتليني بقطع أحدها .


فلم وادي الذئاب فلسطين مترجم عربي و بجودة عالية


شكراً لكِ تركيا..


شكراً للإعلام التركي.


شكراً للسينما التركية.


شكراً على الإخراج الرائع

شكراً على القصة المؤثرة.

شكراً على الحقيقة.

فعلت ما عجز وخاف أن يفعله الإعلام العربي...


فيلم يصور حادثة سفينة الحرية


ويسلط الضوء على ما يرتكبه الإسرائيليون من مجازر في فلسطين.


ويبن صبر وتحمل الشعب الفلسطيني العظيم.


ويبين الإضطهاد والقسوة التي يعاملون بها من قبل النظام الصهيوني.

يا ترى هل سنرى هذا اليوم الذي سنحارب فيه الإسرائيلين


ومتى سينفض الشباب العربي غبار الذل والخنوع والعار


ومتى ستتحرك هذه الحكومات البائدة بإذن الله.


إذا لم يحرك هذا الفيلم فيك ساكناً فقل على نفسك السلام.



تنظيف للأذن العربية

تصميم وردة.


آَهِ مِـــنْ قِلَــــبْ نَصَـــــحَتَــــهُ. بَــــسّ عَيّــــــا يَـــنْـــتَــصِحْ



كَـانَ إِهْـدَاءاً فـي زَمَـــانٍ فَـــاتْ...


نــزيف العيـــــون



هلي يا دموعي.. على من غاب...
هلي يا دموعي.. على ذيك الأيام...
هلي يا دموعي.. على أيام الحب..
هلي يا دموعي.. وبسألك ليه...
هلي يا دموعي.. وجاوبيني..
هلي يا دموعي.. وعذبيني..
هلي يا دموعي.. على عمري القادم..
هلي يا دموعي.. ودوري علي أنا..
هلي يا دموعي.. يمكن تلقيني..
هلي يا دموعي.. وتحسري..
هلي يا دموعي.. هذا حظي..
هلي يا دموعي.. أنا مكسور الجناح..
هلي يا دموعي.. أنا ضرير..
هلي يا دموعي.. خانتني عصاتي..
هلي يا دموعي.. وين أروح..
هلي يا دموعي.. وخليني مكاني..
هلي يا دموعي.. وين روحي..
هلي يا دموعي.. ما معك أحد..
هلي يا دموعي.. يا طول المسافة..
هلي يا دموعي.. ودوري على حل..
هلي يا دموعي.. وهو ذنب من..
هلي يا دموعي.. ولا أحد فهمني..
هلي يا دموعي.. كلهم علي..
هلي يا دموعي.. ياليت أحد يسمعني..
هلي يا دموعي.. وشوفي ظروفي..
هلي يا دموعي.. وجاوبي على السؤال..
هلي يا دموعي..واشهقي..
هلي يا دموعي.. واشهدي..
هلي يا دموعي.. ورددي..
هلي يا دموعي.. وارعدي..
هلي يا دموعي.. السعر غالي..
هلي يا دموعي.. ووقفي معي..
هلي يا دموعي.. أنا وحيد..
هلي يا دموعي.. أنتي الصادقة..
هلي يا دموعي.. والله المستعان.

نـفــذ الصـــبــــر




نحن في زمن العصيان. والمظاهرات والإنتفاضات.

فقد بلغ السيل الزبى. ولم يعد في الإمكان أكثر من ما كان.

فلا الشعب التونسي ولا أخوه المصري استطاع بقوته وجبروته أن يصبر أكثر مما صبر. وهاهي الحكمة اليمانية في طريقها إلى قاع الجهل.

وهذا أيضا ينطبق على المستوى الشخصي. فالطبيعة البشرية لها حد في كمية الصبر التي تستطيع أن تبلغه.

 حتى تصل إلى القشة التي قصمت ظهر البعير.

فقد نتغلب على المصائب العظام التي نمر بها في حياتنا، حتى تأتي هذه النسمة البسيطة التي تدمر كل شيء .

 ونضطر إلى البناء من جديد.

قد نستطيع أن نمنع السموم بوضع أكفنا على وجوهنا.

قد نستطيع أن نختبئ وراء الجدران.

قد نستطيع أن نتناول المهدئات.

ولكن لا بد من المواجهة وأخذ السيف وركوب الفرس. حتى تستمر الحياة ونعيش ليوم أفضل.

وتأتي ساعة اتخاذ القرارات التي تم إرجاؤها سنوات عديدة. بعد أن إختمرت في المخ وصدق عليها المخيخ.

ولن يبقى لنا سوى انتظار النتائج .


هــلـوســــات تــــالـــي اللـــيـــل




هل جار الزمان علينا. أم تناقلتنا الركبان.
كل يوم هو في شأن. سبحانه عز شأنه.
لا ندري إلى أين تأخذنا الأقدار. ولا إلى ماذا سيجود به الزمان.
الكل مقطوع نفسه في بلوغ ما يريد. ولا يدري هل هو في الطريق الصحيح.
نسير مطأطأي الرؤوس ولا نرى أبعد من أنوفنا.
نخاف من الخروج من دائرة الإرتياح
وفي الخروج منها دخول إلى أعماق النفس البشرية التي لا نعلم سرها.
نعتقد أننا ندري ونحن لا ندري.
نريد أن نعانق السماء . فتلتوي الأعناق.
هلوسات تتبعها هلوسات
جنون يعقبه جنون
هل هذا هو طعم الحياة
أم أن حاسة الذوق معطوبة
أنا أحبه مراً ... وأنت تحبه حلواً
وهو نفس الشيء
ولكلاً منا مذاقه
ما السبب وراء اختلاف النتائج
هل هي الاعتقادات .أم في اختيار الطريق. أم في النتائج نفسها
إذا كنت أعتقده حلواً فهو كذلك.
وإذا كنت تعتقده مراً فهو كذلك.
لا تتعب نفسك في هذه الفلسفة.
فأنت كما ترى نفسك
إحذف كلمة المستحيل من قاموسك
وابدأ بأول خطوة فحتما ستصل إلى النهاية
ولا تشغل نفسك بهذه النهاية
أهي حلوة أم مرة.
ولكن لماذا عدنا إلى قانون الإختيار

أقووووووول

في أمان الله.