لا تخافي..
فسأبقى أتنفس إلى آخر ثانية في حياتي..
فهجرك لن يقصر عمري..
كما أن قربك لم يزيدني وسامة.
وسأبقى أطير مع الريح..
وأغوص إلى أعماق الحياة..
وسأرى بياض أسناني في المرآة..
فكسري جاء من الداخل..
وهذا دليل على أن هناك حياة قد بدأت...
فأنا لست مجرد عدد في التعداد السكاني...
ولكن هناك من يحتاجني...
ففوق أكتافي...
توجد العبرة والخبرة..
مع مزيجٌ من التفاؤل والأمل..
فأيامي كانت يومان.
يومٌ لكِ..
ويومٌ لي..
فشمس يومك قد غابت..
وأشرقت شمس يومي.. بأشعة صافية ... ذهبية..
مع زخات مطر منعشة...
تتساقط على الرمل...
فتعطي رائحة زكية...
تنشط العقل وتمحو الذاكرة...
وقد وجدت معها الإجابة..
على
أين أذهب..
ومن أين أبدأ..
وأين طريقي...
فبسم الله مجريها ومرساها...
8 التعليقات:
راقت لي جدا رائعه
ومرورك شرف لنا .. لا تحرمنا زياراتك..
صدقت أخي بسم وعلى الله فليتوكل المؤمنون
infowksl
شرفتنا أخي العزيز.....
تقبل تحياتي الحارة..
كالعادة متألق بندر... لك كل الود
خديجة ..
منورة والله .. الله محييك ... ومحيي أصلك ..
تحياتي لك ..
كل التألق.. كل التميز.. وكل الأخذ
راق كما عهدتك بندر
خالص ودي
وجدان
الغالية وجدان///
وأنتي وفية كما عهدناك أيضاً..
لا تبتعدي كثيراً..
لك تحياتي واحترامي ...
إرسال تعليق
اهمس لي